
رولا ماجد
كاتبة وشاعرة لبنانيةعن رولا ماجد
رولا ماجد، كاتبة وشاعرة لبنانية من مواليد ١٩٩٢، خربة سلم، جنوب لبنان. رئيسة رابطة الإبداع من أجل السلام في لبنان. ناشطة في مجال حقوق المرأة. حاصلة على إجازة في اللغة العربية وآدابها من الجامعة اللبنانية. تواصل تحصيلها العلمي - دراسات عليا. ديوانها الأول بعنوان "عاقر تلد" ٢٠١٤. والثاني بعنوان "ثائرة بنبضٍ مصلوب" ٢٠١٩. لها العديد من المقابلات المرئية والمسموعة، والحوارات الأدبية في صحف ومجلات محلية وعربية. أحيت وشاركت في الكثير من الأمسيات الشعرية. تكتب المحكية والفصحى. لونها بمعظمه هادف ملتزم يحمل هموم المجتمع وتحديدًا المرأة وقضاياها. يُعرّف عنها في الأمسيات على أنّها "الشاعرة الثائرة". بين قصائدها وأحاسيسها ثمة علاقة تحرص على عدم الانسلاخ منها، وتعتبر أن ذاك الترابط هو جزء مكمّل لبقية أجزائها، يوغل في أعماقها لدرجة الانصهار، ويظهر جليًّا في نصوصها على المستويين الإنساني والأدبي. فهذه العلاقة وبحسب كتاباتها تغلف روحها وتمد أنفاسها بأسباب البقاء، وتشير في ديوانيها لهذه العلاقة اللا عابرة واللا مرحلية وتؤكد بأنها متلازمة لها ومحفزة لرئتيها في كوكب يضيق بأنفاسها. ومن خلال قصائدها - العمودية والتفعيلة وبعض النثر- رولا ماجد تقدِّم للقراء شعرًا حيًّا ولغةً صادقة. وبكونها ناشطة فاعلة في الوسط الثقافي والعمل الاجتماعي وتترأس رابطة أدبية إبداعية شعارها السلام مهامها استنهاض حركة الوعي في المجتمعات من خلال الإبداع الهادف وهذه الرابطة "رابطة الإبداع من أجل السلام في لبنان" أثبتت حضورها الفاعل بإطار أمسيات شهرية في الوسط الثقافي اللبناني، أضف اليها أن الشاعرة تناصر المرأة في قضاياها وتحمل في وجدانها همومها فقد انعكس هذا الالتزام الإنساني على مجمل كتاباتها التي تمحورت حول هذه القضايا.
رولا ماجد
رولا ماجد، كاتبة وشاعرة لبنانية من مواليد ١٩٩٢، خربة سلم، جنوب لبنان. رئيسة رابطة الإبداع من أجل السلام في لبنان. ناشطة في مجال حقوق المرأة. حاصلة على إجازة في اللغة العربية وآدابها من الجامعة اللبنانية. تواصل تحصيلها العلمي - دراسات عليا. ديوانها الأول بعنوان "عاقر تلد" ٢٠١٤. والثاني بعنوان "ثائرة بنبضٍ مصلوب" ٢٠١٩. لها العديد من المقابلات المرئية والمسموعة، والحوارات الأدبية في صحف ومجلات محلية وعربية. أحيت وشاركت في الكثير من الأمسيات الشعرية. تكتب المحكية والفصحى. لونها بمعظمه هادف ملتزم يحمل هموم المجتمع وتحديدًا المرأة وقضاياها. يُعرّف عنها في الأمسيات على أنّها "الشاعرة الثائرة". بين قصائدها وأحاسيسها ثمة علاقة تحرص على عدم الانسلاخ منها، وتعتبر أن ذاك الترابط هو جزء مكمّل لبقية أجزائها، يوغل في أعماقها لدرجة الانصهار، ويظهر جليًّا في نصوصها على المستويين الإنساني والأدبي. فهذه العلاقة وبحسب كتاباتها تغلف روحها وتمد أنفاسها بأسباب البقاء، وتشير في ديوانيها لهذه العلاقة اللا عابرة واللا مرحلية وتؤكد بأنها متلازمة لها ومحفزة لرئتيها في كوكب يضيق بأنفاسها. ومن خلال قصائدها - العمودية والتفعيلة وبعض النثر- رولا ماجد تقدِّم للقراء شعرًا حيًّا ولغةً صادقة. وبكونها ناشطة فاعلة في الوسط الثقافي والعمل الاجتماعي وتترأس رابطة أدبية إبداعية شعارها السلام مهامها استنهاض حركة الوعي في المجتمعات من خلال الإبداع الهادف وهذه الرابطة "رابطة الإبداع من أجل السلام في لبنان" أثبتت حضورها الفاعل بإطار أمسيات شهرية في الوسط الثقافي اللبناني، أضف اليها أن الشاعرة تناصر المرأة في قضاياها وتحمل في وجدانها همومها فقد انعكس هذا الالتزام الإنساني على مجمل كتاباتها التي تمحورت حول هذه القضايا.
تعريف: كاتبة وشاعرة لبنانية