من نحن

منصتي هي منصة الترفيه الرقمية الشاملة الوحيدة على مستوى العالم التي تتيح للجمهور العربي المشاهدة والاستماع والقراءة واللعب في موقع واحد وبتكلفة شهرية معقولة لا تتعدى ٥.٩٩ دولار شهريًا، مع وصول غير محدود إلى أكبر وأغنى مصدر للمحتوى العربي الترفيهي والتثقيفي. شاركَ في تأسيس هذه الخدمة باميلا عثمان ورالف يونس، وتم إطلاقها في عام ٢٠٢٠ في زغرب، كرواتيا، وبدعم من فيل روج كابيتال، والصندوق الأوروبي للتنمية الإقليمية.

تهدف منصتي إلى توفير الفرص لمزودي المحتوى الإبداعي الصغير والمتوسط لكسب لقمة العيش، ومنحهم التقدير الواجب لموهبتهم والانتشار العادل لأعمالهم، الشيء الذي كان بعيد المنال بالنظر إلى كيفية هيكلة الصناعة اليوم. نحن مصممون أيضًا على تسريع رقمنة المحتوى العربي، وإثراء المكتبة الإلكترونية الترفيهية والتثقيفية العربية بالإنتاج الأصلي الذي يمثل ثقافتنا ومجتمعاتنا على أفضل وجه.

ماذا يميزنا

ترفيه شامل

نعمل على تطوير صناعة الترفيه العربية وذلك عبر توفير أربعة وسائط ترفيهية وتثقيفية في منصة رقمية واحدة تُقدّم إلى المستخدم مجموعة كبيرة وشاملة من الفيديوهات والبودكاست والكتب الإلكترونية والألعاب.

تجربة مميزة

ولأننا مصممون على منح مستخدمينا تجربة أونلاين مميزة، حرصنا من خلال تصميم عصري وجذاب على أن يكون موقعنا سهل الدخول والاستخدام، يستطيع المستخدم فيه أن يتنقل عبر صفحاته بسرعة عالية ليجد ما يريده بسهولة مطلقة.

تكلفة معقولة

فكّر في الاشتراكات المتعددة والمكلفة التي تدفعها شهريا مقابل الوصول إلى الأفلام والبودكاست والكتب والألعاب الإلكترونية. في منصتي تدفع ٥.٩٩ دولارًا فقط في الشهر، أي ما يزيد قليلاً عن الفائض الإضافي في جيبك.

محتوى ديموقراطي

لقد فككنا جميع الحدود التي يمكن فهمها ما بين صانع المحتوى وجمهوره، وجعلنا من السهل على المبدعين الوصول إلى نسبة المشاهدة التي تليق بأعمالهم. لذلك، يتمتع مستخدمو منصتي برفاهية اختيار المحتوى الذي يناسب اهتماماتهم.

محتوى لا مركزي

لقد أزلنا كل الأطراف المركزية المحتكرة للحقوق الفكرية والتي تتحكم في العلاقة بين صانعي المحتوى وجماهيرهم، فأوجدت عملية اللامركزية هذه مجالًا لتخفيف التكاليف وزيادة الدخل والتفاعل المباشر.

محتوى عربي اللون والثقافة

في حين أن معظم المنصات تقدم في معظم الأوقات محتوى غير ذي صلة بمجتمعاتنا وغير مقبول في منطقتنا، فنحن في منصتي حريصون على إبراز ثقافتنا العربية مع الحفاظ على الطابع العصري العابر للحدود.