زياد عقيقي
كاتب، شاعر وإعلامي لبنانيعن زياد عقيقي
زياد عقيقي، شاعر وإعلامي لبناني من مواليد ١٩٦٧، بقعتوته كسروان. تلقّى علومه الابتدائية في مدرسة راهبات الصليب، ثم التكميلية والثانوية في معهد الرسل. حائز على شهادة دراسات عليا في اللغة العربية وآدابها من الجامعة اللبنانية، ورئيس دائرة اللغة العربيّة في مدرسة مار يوسف قرنة شهوان. معدّ ومقدّم للبرنامج الشعري (قناديل سهرانه) منذ عام ١٩٩٧على أثير إذاعة لبنان الحرّ، مؤسّس ورئيس صفحة قناديل سهرانه الإلكترونية التي تضمّ نخبة واسعة من المثقفين والشعراء في العالم العربي، حائز على الميداليّة الذهبيّة عن فئة الشعر في استوديو الفن ٨٨، له الكثير من الأعمال الأكاديمية والفنية. له في الفصحى ديوان شعري بعنوان (وردة المستحيل) صادر عام ١٩٩٤ وبالمحكية ديوان (آخر جرح ) الصادر عام ٢٠١٢. زياد عقيقي وبرأي الكثيرين فيه، شكّل شرارة الشعلة الأولى لانطلاق الحركة الثقافية والشعرية. فالمدرسة التي ينتمي إليها تتأرجح بين الرومنسيّة السابحة عكس هذا الزمن... وبين الواقعيّة التي تنقل الواقع على عوراته... كما أنّه لا ينتصر لمدرسةٍ دون غيرها... بل يرى إلى الشعر أنّه مناخيّة وتجربة قبل تبرّجاته وألوانه والصور... ولا همّ أكانت المنحوتة في الرخام أم في النحاس أم في الخشب... الصنيع الفنّي والصفعة الودانيّة الوجوديّة هي الهدف الأوّل والأخير... وكلّ ما عداها قشور وتفاصيل. إلّا أنّه ينحاز إلى قصيدة التفعيلة التي كسرت جمود القصيدة العموديّة على تحرّر وتلوّن ورشاقة حركة من دون أن تتعرّى من الموسيقى الخارجيّة أم الداخليّة التي تضفي على اللغة رشاقةً وأنوثة مغرية.
زياد عقيقي
زياد عقيقي، شاعر وإعلامي لبناني من مواليد ١٩٦٧، بقعتوته كسروان. تلقّى علومه الابتدائية في مدرسة راهبات الصليب، ثم التكميلية والثانوية في معهد الرسل. حائز على شهادة دراسات عليا في اللغة العربية وآدابها من الجامعة اللبنانية، ورئيس دائرة اللغة العربيّة في مدرسة مار يوسف قرنة شهوان. معدّ ومقدّم للبرنامج الشعري (قناديل سهرانه) منذ عام ١٩٩٧على أثير إذاعة لبنان الحرّ، مؤسّس ورئيس صفحة قناديل سهرانه الإلكترونية التي تضمّ نخبة واسعة من المثقفين والشعراء في العالم العربي، حائز على الميداليّة الذهبيّة عن فئة الشعر في استوديو الفن ٨٨، له الكثير من الأعمال الأكاديمية والفنية. له في الفصحى ديوان شعري بعنوان (وردة المستحيل) صادر عام ١٩٩٤ وبالمحكية ديوان (آخر جرح ) الصادر عام ٢٠١٢. زياد عقيقي وبرأي الكثيرين فيه، شكّل شرارة الشعلة الأولى لانطلاق الحركة الثقافية والشعرية. فالمدرسة التي ينتمي إليها تتأرجح بين الرومنسيّة السابحة عكس هذا الزمن... وبين الواقعيّة التي تنقل الواقع على عوراته... كما أنّه لا ينتصر لمدرسةٍ دون غيرها... بل يرى إلى الشعر أنّه مناخيّة وتجربة قبل تبرّجاته وألوانه والصور... ولا همّ أكانت المنحوتة في الرخام أم في النحاس أم في الخشب... الصنيع الفنّي والصفعة الودانيّة الوجوديّة هي الهدف الأوّل والأخير... وكلّ ما عداها قشور وتفاصيل. إلّا أنّه ينحاز إلى قصيدة التفعيلة التي كسرت جمود القصيدة العموديّة على تحرّر وتلوّن ورشاقة حركة من دون أن تتعرّى من الموسيقى الخارجيّة أم الداخليّة التي تضفي على اللغة رشاقةً وأنوثة مغرية.
تعريف: كاتب، شاعر وإعلامي لبناني