رحلتي من الكلكعة إلى الشخلعة

عن رحلتي من الكلكعة إلى الشخلعة

هندخلــه ثانــوي عــام وال صنايــع؟ ... كان الســؤال كالصاعقــة عــى جسـدي الخـاوي مـن الـروح صنايـع قلتهـا بداخـي باسـتنكار ملـاذا؟ مفيـش حـد في العيلـة كلهـا دخـل صنائع طـب أنـا منظري هيبقـى ايه؟ ً كانـت الكلـات تصـول وتجـول مـن حـول رأيس تحديـدا من حـول أذين ال تســتطيع أذين أن تســتقبلها وكان هــذا هــو حــايل دامئًــا ال أســتطيع الرتكيـز.

صانع المحتوى: أحمد يوسف

الفئة: رواية